خولة مقراني

أكتُب من وجعٍ وشَغَفٍ، ولأجلِ الأثرِ والسيرةِ ولأجلِ قُدسيّةِ الحكايات، أكتُب ولو لم يقرأ أحد، فمن لا يقرأُ الآن سيقرأُ غدًا، ولأنّ من أوتيَ اللغة ولم يُطلق لها العنانَ أهلكته.